. . . سَألتُ الَطريق : لِماذا تعبت..؟ فقال بحزن ٍ: من السائرينْ أنين الحيارى ..ضجيجُ السُكارى زِحَامُ الدُموع ِ على الراحلينْ وبين الحنايا بَقايا أمان ْ وَ أَشلاءُ حُبٍ وعمرٌ "حزين"
اللهم أمطر على والدي مغفرة .. ورِضوانَ .. وأسبغ عليهِ منكَ تثبيتاً .. وعليّـا صبراً وسُلواناً