احـبـك وانـت مـاتـدرك شـعـوري
مـتـى تـفـهـم احاسـيـسي وشـوقي
انـا لا صـرت جـنـبك ذا سروري
لانـك مـصـدر احـلامـي وذوقــي
تـعـال وخـل لي معنى بحضوري
مـثـل ماانت لك مـجـرى بعروقي
ابـيـك تـكـون فـي عـتـماي نوري
ابـيـك تـصـيـر شـمـسي ياشروقي
تـحـب بـصـدق مـن قلبك ودوري
اكـون انـسـان صـادق لك بشـوقي
وانـا لـو صرت مجنون بغروري
غـروري انـت وهـذي من حقوقي
تـرى لـو عـشت بحزاني وجوري
بـقـول لـنـفـسي مـن الـهـم روقــي
لانـي اعـشـقـك واسـال شـعـوري
ولا غـيـرك بـيـسـتـاهل خـفـوقــي
غــــــازي الــعــأيــد