وعين عسى المولى يعجل فرجها ،،،،،،،،،،،،،،، يفوح ناظرها كما عيـن هـداج استرسلت للدمع مـن مارهجهـا ،،،،،،،،،،،،،،، غيظ يكظ عبارها مثل الامـواج كم واحد له غايـة مـا هرجهـا ،،،،،،،،،،،،،،، يكنها لو هو للادنيـن iiمحتـاج