.
.
.
أنسجُ لكَ من بقايا الحرير ليلاً .. وكله سُدى ..!!!
فأتووه .. أ ح ن
أحنُ الى ملامسة عالي نبرات صوتك
وملاطفة أريج أنفاسك .. تحتضن أوجاعي
لـِ أرجع لذلك الغياب
والصمت .. خلف ألالآم السنين
والسكون .. خلف أسراب الظنون
تلك التي كسرتني .. وأضعفت أزهاري
وكعادتي " كل مرة " أجمع المتناثر مني .. لـِ كلي الذي معك
ولا أعرف لكَ سببا في أن تهملني هكذا
مكبلة بالأنين
.
.
.
العتب عليكَ يكبر .. سيدي