آآه يـآ ضيـمْ الموٍاجـع وٍالسنـيـنْ مآ ورى درب الهيـآم إلا التعـبْ وٍآه يـآ قلـبٍ سـرٍى فيـه الحنيـن كيفْ غرٍبنـيّ وانا وٍسـط العـرٍب