عـلـى ذاك الطريق اللـي يسـمـونـه غـرام أحـبـاب وطت رجلي على دربه ولا أدري وش نوى فيني تبـعته لآخـر دروبــه إلين ان الـقـمـر قــــد غـاب تـعـب قـلـبـي ولا تـعـبـت مـســـــافـات توديـنـي لقيت الليله الجردى هدب ظــل وسـمـاء وأعشاب بــــعـد ذاك الـظـلام اللــي يـتـوهـنـي عـنـاويـنـي