آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ[إهْمَآلْ] يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ ..و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ [طَريقاً آخرْ]
ليس من آلعقل ..! آن تكون[عآقلآ]دآئمآ فـ للجنون لذھ آحيآنآ