الحين لامني و لهت و جيتلـك قام أيتصيدني الحزن و أصطادني فالشارع اللي هيبته هيبـة ملـك اللي تهجـا خطوتـي و أعتادنـي من تحت شباكـك وودي أسالـك ياأغلا من أغليته غلاك أش فادنـي لو أدري أن مستقبلـي مستقبلـك ما كان نقصني الغياب و زادنـي