أشتـاق لـه شـوق المحـبيـن للـيـل وأرتـاح لـه راحـة دمـوع الحـزينـي لا صـار جنبـي لو سنـه وقتي بخيـل ولا غـاب لو لحظـات صـارت سنينـي قالـوا يحبـك قلـت هـذا هـو الـويـل مـا ودي أنـشـد ثـم رفضـه يجينـي