من اللي يسلفني شعور السعادة
وأهديه عشر سنين من عمري الجاي
لولا التشبّث بالأمل والاراده
لقيتني مجنون رسمي وبكّاي
أحس إن بكرة مجرد إعادة
لليوم واللي قبله وهذي دنياي
الالوان واجد بس كل شي سادة
العيب في الألوان ولا فرؤياي ؟
أنا حزين إن الحزن صار عادة
ياليتني مخطي واعرف وش خطاياي
أهديت للدنيا قصيد وسعادة
لكنها ما رجعتلي هداياي