لبّى عيونـك كيـف مـا جيـك وآصلـك
. . . . وانت الهوى اللـي ساكـنٍ بالمحانـي
برحـل علـى شانـك وبسكـن منازلـك
. . . . واصيـر جـارك وانـت بيـتـك وزانــي
وحـدك تربعـت بحياتـي عـلـى المـلـك
. . . . العرش عرشك وانـت سيـد المكانـي
بعيش تحت امرك مـن اخـرك لأولـك
. . . . في وسط قلبي مـا تضـام وتعانـي