لحظة جنون ..عندما تسقى تلك الوردة الذابله المتكسره .. وتمثل إستمتاعك بمنظرها المتكسر رفعة لمعنوياتها ..
لحظة جنون ..عندما تؤمن فيما سبق أنه جنون... لأن الجنون
عندما لا أستطيع الإبتسامه بدونك ..ا.عندما أحس بالسعاده لسعادتك ... عندما أحس بالحزن لحزنك
الجنون عندما تصعد على المسرح لتمثل مسرحية حياتك بسيناريوا أنت كاتبه ومؤلفه ...وأنت الضحيه فيه والبطل ..وتجعل نهاية القصة محزنة ...
الجنون عندما تعيد هذه المسرحيه على كل من عكرت صفوة حياته .مرة ومرة...حتى تستعطف قلوبهم الصافيه وتكسر خواطرهم البريئة الصافيه...فيغفروا زلتك .....
الجنون .... أن أعلم بهذا كله و أكثر من هذا ... وأختار بأن أصفق لك وأزمر كغيري من الجمهور...وأسعى للحصول على توقيعك على دفتر ذكرياتي ..وأزاحم معجبيك للحصول عليه ..
هذا هو الجنون يا إبن الملوح...
شاكر يا بوفهد لإتاحة الفرصه بالبوح عن جنوننا مع لحظات الجنون
هذا جنون..