عزيزي وصديق ابو فهد ما أوجع حروفك وما اشقاني بقرائتك فكلما بحثت عن قمة اصعدها لأشهق أنفاسي أجدني ومع كل نص لك اسقط أتدثر بالحقيقة التي تخترقني في كل سطر من سطورك لله درك ما أوجعك الله يرحمها بواسع رحمته