أطمنڪّ مَاني بخيرْ ,
لِلحين مَ خنت السَهر منْ ليلہۧ غيابڪّ
لِلحين يدفعني الولـہۧ و يصدَني بابڪّ
- إلا أنت . . وشْ جابڪّ ؟
إشتقت لي يعني , أو جاي تجرحني !
خلني على حالي , أسولف لحالي
أڪّتب : أنا مشتاق . .
و يمسحني غيابڪّ , !
أطمنڪّ !
| مَاني بخيرْ
من غبت و عيوني على هَ الباب مشتاقـہۧ
أتصفح ڪّتاب الولـہۧ و اخاصم اوراقـہۧ
تدري عن اشْـواقـہۧ ؟ !
- وَشْ ذڪّڪّركْ فِينيَ ؟
يعني تحاتيني ؟ !
لاَ تسأل إشحالي مَ دمت غربالي