وهي خاااطرتي تطل مبتسمهـ لكي تلبي مااا ترغبين
كثيراًً ما تدق ساااعتي معلنهـ ان هناااكــ حزناًً كبيراًً سيعتريني
وأذاا بذلكــ الظلام الداامس يدااهمني لكن دائماًً ما يكون التفاؤل جزاء مني
فأيقن انهـ للعيش في هذهـ الحياهـ لابد من ادرااكــ انهاا لا تسير على وتيرهـ وااحدهـ
وليكن ديدني فيهااا ذلكـ المثل ‘‘ أذا سمــاءكـ يوماًً تلبدة بــ ألغيوم أغمض جفونكــ تبصر خلف ألغيوم
نجوما‘‘
|