ابراهيم خليف ..
صراحة اقرأ القصيدة وكلي ذهول مما احتوته من جمال وشعر ايها الرائع ..
قسما انني لم استطع اكمال القصيدة لاحساسي بسيل عارم من الجمال اجتاحني فلم استطع الوقوف في وجهه فاضطررت لقراءتها على دفعتين حتى تتمتع الذائقة فعلا بهذا الجمال ..
حكيم وشاعر ومبدع فلله درك ..
صح لسانك ونتشرف بوجود شاعر بحجمك هنا في ويلان ..