ياوجعاً يسكُنُ أعماقي مالباقي بعمري مالباقي ألماً ونحيبٌ وشجونٌ والدمعُ جرحَ احداقي يا ألماً باتَ يُعَذِبُني وحنيناً فاقَ أشواقي من اين ليَ الصبرَ قُلي والعمرُ لقاءً وفراقِ أفتقد الأحباب ولم يبقى إلا قلمي وأوراقي