صدر المفارق زهد من قل ْماجـودك والطرقي الأبرحي يا ماحفت رجلـه ما بين شحْ الوصال وكثرة صدودك مالله ومر خاطرك لو يوم ينهـج لـه تغيب وأحنْ لـك وتشـحْ وأزودك مشاعرٍ من مشاويـح النيـا وجلـه تدري وش الموت يوم تشح في جودك أني أشيل العوز في نفسـي الخجلـه