أشتهي أن أعتذر ولكن
لمن أعتذر !؟
لروحي والحلم أوللوجود وليس بيدي
أم..لرسالتي الأخيرة
ياآآه أي حسرة وأي دمعة وأي لوعة
بين الجيم والواو والنون...
أكتبها بتنهيدة ،لا تحيد وألم يستغيث
بـ الأمان والحنان والوجدان
وأبحث عنكِ بداخلي !!
منذ أسابيع وحالي يـلوك في وجهي
الإجابات وغيري,,يسأل؟؟
وجسدي عاري وقلبي كالجرس خالي
ونبضاتي لها جل جله وأنفاسي آهات
وأكثر تلك الكلمات والتي كانت تخرج
من صوتي الجديد هي ليست أنا :
ما ادري عنكـ..ما فيني شيء ولله الحمد!؟
ثم أصمت ..وألوذ بـ واو
.