أَعِزَّائِي يَقُوْل الْحُكَمَاء هَل شَيْء خَيْر ٌ مِن الْذَّهَب الْفِضَّة ؟
قَال مُعْطِيَهَا.. وَيَشْهَد عَلَى الْلَّه انَّكُم أَيُّه الْرِّجَال اعْطَيْتُمُوْنِي
مَا هُو أَغْلَا مِن الْذَّهَب وَالْفِضَّة أَلَا وَهُو قُلُوْبِكُم وَأَطْرَائِكُم
وَمَوَدَّتِكُم ..
عَزِيْزِي الْمِيَر الْعَام لِلْمَوْقِع سَرَّنِي تَوَاجُدِك حَقِيْقَة وَافَّتَخِر
بِمُشَارَكَتك أَمَّا بِالْنِّسْبَة لِرَفْع الْمِلَف فَقَد حَاوَلْت وَلَم اسْتَطِع
لِذَلِك الْعَمَل عَمَلُك أَو عَمَل مِن تَرَى انَّه يَسْتَطِيْع رَفَع الْمِلَفَّات
عَلَى مُحَرِّك الْمَوْقِع الَى حِيْن الِمَامِي بِالْطَّرِيْقَة فَأَلَّف شُكْر
لَك مِن الَقِلِب الَى الْقَلْب ..
الْاخ مُشْرِف الْمُنْتَدَى الْعَام تَشَرَّفْت بِالتَّعَرُّف عَلَيْك وَاسْعِدْنِي
تَوَاجُدِك حَقِيْقَة ً..
الْاخ مُدِيْر الْمُنْتَدَى الْف شُكْر عَلَى كَلِمَاتك يَا عَزِيْزِي ..
الْاخ مُشْرِف مُنْتَدَى الْتَّارِيْخ وَالْتُرَاث حَلَلْت أَهْلَا أَزْدَان
مُتَصَفِحِي بِوْجُودَك..
الْاخ هَادِي اشْكُرُك مِن الْقَلْب مَا قَصُرَت كَلِمَاتِك فِي
مُخَيِّلَتِي لَن تَزُوْل ..
الْاخ سَالِم اسْعَدَنِي وَجُوْدِك ..
الْاخ عَاشِق الْمَعَالِي تَشَرَّفْت بِالتَّعَرُّف عَلَيْك..
الْاخ الْبَدْر لَك طَلّه وَكَأَنَّهَا الْبَدْر بِعِبَاراتِك ..
الْاخ بَدْر الْجَعْفَرِي سُرِرْت بِوْجُودَك وَكَان لِي شَرَف
الْلِّقَاء بِك فِي هَذَا الْمَوْضُوْع..
انْتَهَت عِبَارَاتِي وَانْتُم تَسْتَحِقُّوْن أَكْثَر مِن ذَلِك بِكَثِيْر يَا شُرَفَاء ..
عَلَي الِعّبِدّاللّه الخْشَان ..