يقف الجميع مذهولا
ويصفق دون شعور
ويظهر ذلك على خلجات وجوه الجميع
فقط
حينما يحضر عيد الوطيف
ولا أروع ولا أجمل من القصيد وروعتها
الا انها تحمل اسم العم الغالي ابو عبدالله"فريح مشهد"
وكل ماقيل فهو قليل في حق هذا العلم
كفيت ووفيت أخي الغالي
ولقد استطعت ان تترجم احاسيسنا تجاه عمنا ونحن لطالما عجزنا عن ذلك
دمت سالما لنا ومبدعا