فكيت أزارير جلبـاب الـورق للعتـب
عشـان أهنـدم ملامحهـا وارتبهـا
ماهي حكايات دمعه ماسترهـا هـدب
وتطيح ياصاحبي في حضن صاحبهـا
لكنها ألف آه وصوت صرخـه وحـب
لا شـد هالبـال والذكـرى مراكبهـا
اصفق كؤؤس الحزن والذكريات النخب
على مرور الرحيـل وقبـل اعاتبهـا
عبدالله الأيــــــداء
راااائعــــــه بكل المعاني
صح الســــــانك مدد
تقبل تحيــــاتي
نجلاء محمد