,, بحرٌ هادر أنْتي ياهبوب فأين ما يمتُ ذائقتي أجِدُكِ تُشبِعُيها وتُرضيها..! سأكتفي بقول : أنْكِ عميقٌه كعُمقِ الذكرى بين الأضلاع .. لروحكِ اليآسمين