اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمع الغزال
يقبل وأحس بثاير الشوق ساكن
بعيونه اللي تنكسر خوف ويروح
وده يبيّح سد الآهـاات لـكـن
حال الخجل بين التناهيد والبوح
.
.
.
.
تدري متى العبرة تجي غيض وتحير
وأحسها بحلقي سواة القزازة؟؟
لاجيت تنشدني عن الحال ونصير
مثل القتيل وقاتله ، بالجنازة
قرأتهما قبلا واعجبت بهما ولم أكن أعلم أنها لك
صح السانك وعلا شانك
شاعر لك شاعرية فذه
لاهنت ودمت
|
الشاعرة/ دمع الغزال
صح بدنك اول شي ولا هنتي
تشرفت بحضورك هنا وبإشادتك وإعجابك بالأبيات المتواضعة جعلها تعانق السماء فخراً واعتزازاً
شكراً لمرورك الكريم .. تقبلي تحيــاتي ،،،