يقبل وأحس بثاير الشوق ساكن
بعيونه اللي تنكسر خوف ويروح
وده يبيّح سد الآهـاات لـكـن
حال الخجل بين التناهيد والبوح
.
.
.
.
تدري متى العبرة تجي غيض وتحير
وأحسها بحلقي سواة القزازة؟؟
لاجيت تنشدني عن الحال ونصير
مثل القتيل وقاتله ، بالجنازة
قرأتهما قبلا واعجبت بهما ولم أكن أعلم أنها لك
صح السانك وعلا شانك
شاعر لك شاعرية فذه
لاهنت ودمت