قصيدتي من بحور التيه جتنـي تتيـه
وفتحت صدري لهـا والقلـب حيّابهـا
وثقتها صلـب تفكيـري بعلـمٍ وجيـه
حتى لا مرت لبيب القـوم غنـا بهـا
وحملتها الورد و والشعر الرفيع النزيه
وعففت هندامهـا وطـرّزت جلبابهـا
مجنونة الشعر يالمجنون منّـه و فيـه
وارسلتها لكفو تحضا بـه ويحضابهـا
الغالي رابح الغضيان
تحيه تقدير واعجاب بهذا النص الراقي
برقي كاتبه
دمت ودام هذا الحضور المشرف
تحياتي