.
.
.
أحيان أرى و أسمع و أحس بخوف وأشعر في عذاب
وأحيان لا والله كأني صخر .. ما أسمع ما أرى
أسهر .. و أجاري وحدتي .. وأكتب من الشعر العُجاب
وأجهر بدمعي .. وأحتفل في عيد جرح ٍ ما برى
وأتفقد أبواب الأمل في وسط صدري .. باب باب
ويطير من عيني حمام النور .. ويطير الكرى
يا قلبي المتعب من التخمين .. والعاب السراب
تكفى تغيّر ما بقى بالحال شخص ٍ ما درى