.
.
.

.
.
.
يقآل .. أن الصديق لآ تعتبره صديقـآ ,,
حتىآ يضحي بشئٍ مآ من أجلكـ،
لكني لم أجد غيـركـ،
صآدقـاً في صحبتـه ..
فأنتي من تحرقين روحكـِ، ..
كي تؤآنسيني ,,
أثنـآء إرتشـآفي تلكـ،} الآلام ,,
رغم عَوِرُكِـ،,, إلآ أنكِـ، أجمل بكثيـر ممن رأيت عيني {
عذرآ أيتهآ المضيئة ,,
فقد تجـآوزت حدودي .. في غزلكـ،
//
مآلي أرآكِـ، طأطأتي بعينكـ، // وهي مصدر إلهـآمي ,,
.
.
.
ترىآ مآ سبب تلك الحمرة التي تعلوكِـ، ؟!!
//
عفواً سأبدأ الإرتشآف ,,
//
أمـآمكِ أيتهـآ الصديقة ,,
سأمسكُ بقلمي الآن,,
.
.
.
ومن دون مقدمآت ,, أحسست بسكرآت الموت تختنقهـآ ..
لم أستطع سوىآ النظر
وهي تحرق آخر مآ تبقىآ لهآ من روح ,,
أمآمي .. // وأنآ الصديق لهـآ
لم أكن أدركـ، بأنهـآ كآنت تحتظر
وهي تبتسم,,
ودآعـآ يآ رفيقة ليلي ,,
//
فلم أكن ذآكـ، الصديق