وما الذي استجد في القضية لكي تطفو على السطح مرة أخرى
غير أن هناك من يحركها ويثيرها لأغراض وإدعاءات تحرير المرأة و أفكار هدامة ..
فقد قال العلماء والمسئولون كلمتهم في هذا الأمر وانتهت القضية .
فكما ترك لهم الحرية في إبداء الرأي يجب ايضا الإستماع للرأي الآخر ومن يهمنا هنا هو المرأة
لم يسمحوا إلا بتمرير الأصوات التي تتفق مع هواهم " فضيقوا الخناق على صوت المرأة وحبسوه "
فالمرأة لاترضى بأن تتخلى عن دينها أو تحرر من حشمتها وحجابها ...
قد تكون المرأة مضطرة لذلك وبحاجة ماسة لها ولاتفعل ما يخدش حياءها ودينها فيسمح لها ذلك تحت نظم وقوانين لا تجب تعديها ...
لكن هل المجتمع سيتركها وشأنها وهل ستسلم من مطاردة الشباب لها .......؟!!
فدرء المفاسد مقدم على جلب المصالح
حــــــور
كل الشكر لك