ودي كل بيت أقف عنده ..
أغور في اعماقه/ أعزف له لحناً يليق به /أقراءه بـ عمق لـ اكتبه نثرا
فـ الكتابة عن الشِعر هي احساسٍٍ لايفصله عن القصيده
الاّ الوزن والقافيه .. لهذا تشدّني بعض النصوص وتستفز
لغتي ولكنني أدرك مدى تلك اللغة امام نصٍ كهذا فـ استدرك وأكتفي
بـ القراءه ..
طفولـه طاغيـه ياهـي طفولـه
تمـر ايامهـا مـثـل الثـوانـي
مضت لي بين حزن وبين ضحكه
رسمهـا حـب ٍ بقسـوه رمانـي
على شانه كتبت احلـى القصايـد
ينرفزنـي بحسـه ثـم دعـانـي
البحر بحد ذاته ممتع وخطير وشاسع الأفق .. اكثر البحور صدقاً مع الحزن ..
لايكتبه الا شاعر متمكن ..
أطالة النص أثرت على الأبيات الاخيرة نوعاً ما .. لكن يشهد الله أنني
وقفت طويلا امام هذا النص ..
سعد النفج
اسم كبير .. وشاعر قدير
يطربني كثيرا .. وأقف له تقديرا
لله درك
احترامي