.
.
يا شـارب الدخـان مسيـك بالخـيـر
اسمع نصيحـة مـا تقـدر بالأثمـان
كانـت قديـم الوقـت تنبـاع ببعيـر
واليـوم مازالـت لهـا قـدرٍ وشـان
تـرى الزقـاره ياولـد مابهـا خيـر
خسـارة عليـك فـي كـل الأحيـان
لابـد مـن يـومٍ تجيـك المقـاديـر
في وقتها ما تنفـع ادمـوع الاعيـان
ظافر العتيبي