.
.
.
في غيابك صدري الضيف والحـزن المهلّـي
وفي حضورك يمتلي نور والسعـد يتدلّـى
يتّسع من بحـر جـدّه ليـا حتـى حولّـي
ومن شمال المملكه ليـن ياصـل للمكـلا
اعشقك لكني اخاف مـن بكـره يا خلّـي
يبعدك عنّـي واردّ الفـراغ اللـي تملّـى
يا كثر ما قلت ابنساك لكـن ماحصـل لـي
واتعوّذ مـن غرامـك ولكـن مـا تخـلا
كنّه ابليس وخفوقـي مثـل راس المصلـي
ما يجيه الاّ ليـا استقبـل القبلـه وصلّـى
.
.
.