التردد صفة لا تكون متواجده في الشخص القيادي
كذلك فهي غير سلبية ان كانت بدرجة التأني والبحث عن الافضل مالم تربط بوقت محدد او بموقف يستوجب التدخل السريع
وهنا يكون دور الشخصية القياديه فعالا وايجايبا اكثر من غيره
اما التردد المرضي بمعنى يكون ملازما للشخص في جل احواله ... فهذا بحاجة ماسه للعلاج النفسي للوقوف على اسباب التردد
والعمل على حلها وتثقيفه لمواجهة الحياة مرة اخرى بلا تردد
موضوع شيق جميل
تشكر عليه اخي وبارك الله فيك