صالح الضويحي لم ارد على هذه الباذخة الا متاخرا لا لشئ
الا
انه انثنى لساني عن الكلام وعشت معها في الخيال المحلق
ويكفي لجمال القصيدة ان تتناغم مع نفسية قارئها
وهذا ماعشته اياما بعد قرائتي لهذه الرائعة
واليوم رجعت ووجدت من الروعة ماانطق لساني
فالروعة والجمال يسكتان المرء ويجبرناه على الحديث
وهاأنا قد أتيت لابدي اعجابي ليس بهذه فقط
بل بكل ماتكتب لان هذه الرائعة
هي قصيدة تختزل لنا الاف القصائد
لافض فوك ولاانعقد لسانك ايها المبدع الفاتن