لله درك يابدر
صح السانك ملايين
واليوم عـز الرجـل ببـلادة يجـاب
لا صان هيبتهـا تصيـر ارواق لـه
يرقى برفعتها على صـدر السحـاب
درع ٍ عن الطامع بهـا وإزهـاق لـه
وان عودت لمزاين البّـل والحسـاب
حتى " رضا تكر " مسوي نيـاق لـه
والله العضيم انك صدقت بيض الله وجهك يكفيهم الشطر الاخير(حتى رضا تكر)مسوي انياق له
لايستغرب الابداع منك يابدر فانت شاعر جزل وغني عن شهادتي
اسجل عجابي
دمت بسعاده