قلة حيا بكل ما تعنيه هذه الكلمه من معنى
للبعض لمن
خرجت من بيتها دون أذن وليها او زوجها
لمن
تبرجت بلبس وخرجت لأغراء الشباب
لمن
جلست مع رجل وحدها الا تعلم ان الأثنين ثالثهم الشيطان
لمن
خالفت شرع الله وهي تعلم ان الولي هو الرجل
كما قال تعالى (( الرجال قوامون على النساء ))
لمن ولمن والكثير وربما البعض من هذه الأمور لا تحتاج الي أفتاء والبعض الاخر
يقيدها العادات الحليمه والتي توافقت مع الشريعه وليس بعض العادات التي تعارضت معها
عندما تكون الفتاه متمسكه بدينها فأنها في هذه الحاله لا تحتاج الي مراقب وكما ان الولي
اذا احسن تربيتها فأنها ستنشى على هذه التربيه طول حياتها وستجد في نفسها الطريق
الصواب وتدرك الخطاء وتلاشى الوقوع به
ديننا الأسلامي لم يترك شيئاً الا بينه وحفظ للمرأه حقوقها وواجباتها فلماذا ننظر للآخرين
ونقارن انفسنا بهم لمن اتبع الظلال ونترك طريق الهداء شيئا فشيئاً من الأغراء ووسائله التي ضهرت في عصر كثر به الفتن والحيل والعياذ با الله فما دهو دور الأب قبل الفتاه
حرية المرأه تكتمل با الدين السلامي ليس بحريات الغرب وأتباع القنوات الفضائيه
نحن ميزنا الله عن غيرنا فلماذا نتبع غيرنا لماذا هم لا يتبعونا
قلة حياء
لفظ وعباره كثير ما نسمعها ولكن من يخجل منها عندما تقال له ومن يثمنها هنا يبقى السؤال
والعوده من خلاله للورى الي الجيل من اين نشاء ومن الذي قام بتربيته ومن المسؤل عنه
اتمنى انني ابديت وجهة نظر تفيد ويستفاد منها
بنت الأمير
لكــ كــل التحايا
ودمتي