/ { مدخ ــــل البرد لهفة شوق والليـل ساكـن وانا تشفقـت اللقـاء وأحتريتـك الله عطاني اياك وأصبحت واكـن على الله انـي لا بغيتـك لقيتـك مؤمن بما يكتـب لـي الله ولكـن بليت نفسي فيك عشـق وبليتـك تغيب وعيونـي عليـك يتباكـن لو انك تسقيني الوصل ما ارتويتك /