[سعود المسعودي]

14 سفينة تنتشر قبالة الصومال لتأمين الملاحة


رويترز-عواصم
تنتشر في خليج عدن وقرب السواحل الصومالية 14سفينة حربية في محاولة لإحباط هجمات قراصنة وتأمين الملاحة البحرية في البحر الأحمر.
وفي ما يلي تفاصيل بعض منها:
* مهمة العمل المجمعة 150 - ثماني سفن
- تشمل سفنا أمريكية وغيرها من تحالف أقيم أثناء الحرب على أفغانستان. ولدى قوة المهمات 150 منشأة في جيبوتي وتركز حاليا على قتال القراصنة. ومن بين المساهمين فيها كذلك بريطانيا وكندا والدانمرك وفرنسا وألمانيا وباكستان. ويتولى قيادتها في الوقت الراهن بير بيجوم كريستنسين من البحرية الملكية الدانمركية.
* حلف شمال الأطلسي - أربع سفن
- بدأت عملياتها في أواخر أكتوبر لتحل محل بعثة سابقة للمرافقة البحرية أرسلتها مجموعة من الدول الأعضاء في الحلف لضمان وصول مساعدات غذائية للصومال.
والسفن المكونة للقوة هي أي.تي.اس دوراند دو لا بيني «إيطاليا» وإتش.إس. ثيميستوكليس «اليونان» وتي.سي.جي جوكوفا «تركيا» وإتش.إم.إس كومبرلاند «بريطانيا».
* الهند - سفينة واحدة
- نشرت الهند السفينة أي.إن.إس تابار في أكتوبر لترافق السفن الهندية بعد شكاوى من شركات الشحن من تعطيلات وخسائر مالية بسبب القرصنة. وقالت صحف هندية إن البحرية تعتزم إرسال أربع سفن.
* روسيا - سفينة واحدة
- أرسلت البحرية الروسية الفرقاطة نيوستراشيمي من أسطول البلطيق لخليج عدن في سبتمبر لمكافحة القراصنة. ونقلت وكالات أنباء روسية عن ايجور ديجالو المتحدث باسم البحرية قوله إن موسكو قد ترسل المزيد من السفن إلى المنطقة.
*الاتحاد الأوروبي - سفينة واحدة
- وافق الاتحاد الأوروبي على نشر قوة جوية وبحرية قبالة الصومال اعتبارا من ديسمبر لمدة عام في بادئ الأمر. وقالت عشر من دول الاتحاد الاوروبي إنها ستسهم في «عملية اتلانتا» والمتوقع أن تشارك فيها من أربع إلى ست سفن في أي وقت فضلا عن طائرات. وسيرأس الأدميرال البريطاني فيليب جونز العملية. ومقرها سيكون نورثوود في انجلترا.
*أخرى:
- ماليزيا من المقرر أن ستسحب سفينتها الحربية المتبقية من المنطقة لأسباب تتعلق بالتكاليف لكن كوريا الجنوبية من المتوقع أن تضيف سفنا لفرقة دولية. وتدرس اليابان كذلك إرسال سفن.