اولا وقبل كل شيء .. اهلا وسهلا بك ايها المبدع ..
حقيقة لا اعلم بماذا اعلق امام هذه الفتنة المتشكلة على هيئة قصيدة شعرية ..
تمكن من صياغة المفردة وتطويعها لمناسبة الغرض الشعري ببراعة الشاعر الذي ولد وهو يتنفس الشعر برئتيه ..
عبدالله المجلاد : صح لسانك ملايين ولا يكفون ..
كنّ الْحِزِنْ غيمٍ غشـا كـل كَوْنَـكْ=واضحى مطر من مزن عينيـك همّـال
تفضح سِتِرْ هَمّـكْ سحابـة عيونـك=تنثر مخايلها وِكِحْـل الْهَـدَبْ سـال
واللي نِزَلْ، واللّي وِقَفْ فـي جفونـك=يحكي وِجَع ،وجروح روح، وعنا حال
متغيّـرٍ مـن ضيقـة البـال لونـك=لا بَيّـض الله وَجْهَهَـا ضيقـة البـال
لا بيض الله وجهها ضيقة البال وانت بيض الله وجهك على هذا الابداع والشموخ ..
تحياتي وودي ...