دائما ما أعزي تصرفات الشخص إلى كيانه الذاتي
بمعنى أن كل إناء بما فيه ينضح
فالأمر لايستحق الأستعراضات التي ماأنزل الله بها من سلطان يعني في بعض الأحوار نجد هذا الأمر مزعج جدا
خاصة لو كانت المكالمه خاصه
هذا الشخص وثق بك وتحدث إليك من باب أولى أن تستشيره قبل أن تتصرف أي تصرف
حتى لو كان على سبيل المزاح فالنفوس ليست واحده وليس الكل يتفهم تصرفك على الوجه الصحيح حيث وضعت نفسك في موقف لاتحسد عليه
أشكرك أخي على طرح مثل هذه الظواهر
تقبل فاائق التقدير