ماكانت الأيام لتستر دمعتي...
وماكان القلم صادقا ليكتب عبرتي...
أستطعت أن أجعل النور ينفذ من زجاج إنتظاري...
بإعتقادي أن فلسفة حرفي هي من تقودني لا أنا...
مالها الحياة كعجوز تبتاع الحلوى...
وتهذي بأغاني حلوه...
لكنها كانت تبدو لي كلمات تمقت العربيه...
بلهجة تهزء فيها من كل هؤلاء بعنجهيه...
مالها الأيام مالها...لازالت تهذي رغم أن العجوز قد أبتاعت كل الحلوى.......!!!