كلّ الذي كنت أدريه،
أنك كنت لي،
وأنني كنت أريد أن أصرخ لحظتها كما في إحدى صرخات “غوته”
على لسان فاوست “
قف أيها الزمن.. ما أجملك! ”
ولكن الزمن لم يتوقف
كان يتربص بي كالعادة. يتآمر عليّ كالعادة.
:
:
زوايا الحزن
أتمنى أن تنالي تمرة إنتظارك
قبلة لـِ روحك