بين صدفة وضحاها .. ظهر ..
ورمى شباكه ..
وأصداد تلك اليمامة الجريحة
ساعدها .. وأطعمها .. وسقاها
وأعتنى بها أيّـه إعتناء
وشفيت المسكينة مما كانت عليه
وأطمئنت له .. وسلمت أمرها له ..!!!
.
.
ثم ماذا ..؟؟؟؟
.
.
ملّ منها .. ورماها بعيداً .. في براثن صحراء جرداء قاحلة ..
كاسيا نفسه بالديباج والحرير في أحضان يمامة أُخرى ,,!!!!!
.
.
.
هيــــاااا