إحساس فظيع تلفظه زوايا غرفتي ليكبر في قلبي وأتأمله بعقم السكوت حد الحزن حيث لا صوت يحتمل شتاتي فـ أكتم الآهة وتخرج صامتة بين جسدي والروح هكذا احتضنت نفسي دون أن أخلع وجعي وتقاسمه مع المكان الذي يستغلني بـ غربة الاحتياج