البندري العنزي اعرف هذا الاسم جيداً
لازلت اتذكر اول قصيده نشرت بالصحافة لك
كانت مع المرحوم الشاعر والصحفي والزميل وفقيدنا جميعا ً ( متعب العنزي ) في جريدة المسائية بصفحة صور على
الشفق ، كم هي السنين موجعة بأحداثها وأيامها ..................
إطلعت على هذا النص وإستوقفتني ابياته لغرابة مابها من اّلام مخفية ومعلنة بوضوح موجع ، ومكتوبة بفجيعة اكثر
فداحة من سابقاتها ، كلي تتبع لما تتركينه من عزف على مواجع الروح ..............
اكن لك كل تقدير ومحبة لأستاذة تربوية ومعلمة ، وشاعرة جمعت اعظم المهن بشخصية البندري وإستسلمت لها الافكار !
تقبلي مروري ووقع كلماتي