اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الحجيلان
حبيبتي ....
هأنذا وحدي في الغرفة و السكون يخيم على كل شئ و الذكريات الحلوة تملأ خيالي وطيفك الساحر لا يفارقني أراه يتهادى كنسمات
لطيفة .....
إنني كثيرا ما أجد نفسي تائها لأن الحياة لا تحلو إلا بجمال حديثك الذي يتساقط كاللؤلؤ يتناثر هنا وهناك ....
أتذكرين ؟ تلك الايام تمنيت لو أنني رجعت في ذات اليوم...
الفراق أليم وليس بعده سوى دموع و أطياف ذكريات تداعب القلب فتجعله حزينا
ليتك لم تذهبي .... فقد اصبحت من بعدك نهبا للهواجس و الافكار
روحي ما تزال عندك وقلبي يهفو إليك
اكتبي لي فليس لنا سوي هذه الرسالة و ذاك الجواب ومن يدري فقد تجمعنا الأيام
الأستاذة هيا العازمي
تحية وتقدير
لروعة قلمك
|
.
.
الكاتب الفاضل والقدير ..
أحمد الحجيلان
كلنا نصرخ
وخير نفعل
فهو يخفف قليلا من وطأة الألم
وتتوالى الآهات .. وتتجدد الجراح
.
.
.
" الأستاذة هيا العازمي "
الله يجبر بخاطرك يا
أحمد
لربِ إن هذا الإطراء جعل الفرح يتبعثر في نفسي
ياسيدي
حضورك وسام أفتخر به ماحييت
شكراً لكَ بحجم الفضاء كله
تقديري
هيــــاااا