أخوي فهد ،،،
هلا بك يالغلا ،،
وتعليقي ليس ببعيداً عن تعليق أخي الفاضل أحمد الحجيلان ،،،
ولكنه سوف يكون مختصراً ومبنياً على واقعنا الفطري هنا ..
من المعلوم لدى الجميع أن الرجل عموماً هو مصدر الأمان بالنسبة للمرأة ،،
ومن هذا المنطلق جاء إختيار البنت لأبوها والأم لإبنها ،،
فتستشف من كلامي أن الإختيار جاء من الأنثى في قولي إختيار البنت وإختيار الأم ،،
وهذا يدل على الحاجة الفطرية لدى الأنثى والتي تفوق درجات الحاجة لدى الرجل ،،
ومن خلال ذلك الإختيار الفطري إنزرعت بذور الحب داخل قلبي الأب والأم لأبناؤهم ولكن درجة الحب القلبية تفاوتت بين الأبناء حسب قربهم وتعاملهم وتحبيبهم لأنفسهم عند والديهم ،،
ولكننا ولله الحمد نخفي ذلك التفاوت اللا إرادي ونبين في ظاهرنا المساواة ومع هذا تبقى البنت لأبوها والولد لأمه ،،
تقبل وجهة نظري مع فائق الشكر والتقدير يالغلا ،،
أخوك ،،