..لن ابدأ بسرد معطيات القلب كـ سائر البشر
عندما تتلهف اناملهم لتكتب حبا تحاكية السطور ليغازل طرفات العيون
..لا يامن علمتنى ان الحب احتواء طاغى لبسمات الحروف
سانثر من روحى عبق تتلذذ به انفاسك حتى الانتشاء / الاكتفاء من لذة
عشقى الذى تكدس مابين الضلوع والاهداب
ليكون كسنابل قمح تهتز مع عروش النسيم بخيراتها
فـ تمنح الحياة لجائع ضرير الحيلة..
سيكون عشقى..سندسة تفوح بشذاها على تربة
جرداء من كل شىء الا منح الخصوبة لبذور الانتماء بداخلها..
..ياايها المبعثر ...اسمع صوت صفير الريح يذور بى
فانا انتظر هطولك ..كما طفلة تنتظر صرخة بزوغ الحياة بعيونها...