..
..
كَمَا المَطَرُ هُطُولُكَ
وَكمَا النَّدى عُذُوبَتُك
هَمْسُكَ يُطْرِبُ سَمْعَ مَن كَانَ بِهِ صَمَمُ
وَقُبُلاتُكَ كَخَمْرٌ يُسْكِرُنِي حَدَّ الثَّمَالةِ , فَأَصْحُو مِنْ غَيْبُوبَتِي لأَجِدُنِي
أَشْرَبُ مِنْ كَأْسِ حُبُّكَ مِنْ جَدِيْد حَتَّى أَسْكُرَ مَرّأتٍ تِلْوَ الأُخْرَيَات
لَسْتُ أُرِيْدُ سِوَى الغَفْوَ بَيْنَ جَنَبَاتِ قَصْرِ العِشْقِ الذِي بَيْنَ قَفَصَاتِ صَدْرِك ..!
تِلْكَ هِيَ أَحَاسِيْسِي , وَتِلْكَ هِي رَغَبَاتِي , وَتِلْكَ هِيَ أَنَا ,,
لَسْتُ سِوَى أُنْثَى عَا,ا,ا,ا,ا ـشِقَه .......!