التوبة
.
.
لن أكتب وأنا تعب
كنت أظن أن الريح يوماً تحملني لقلب إنسانه
كنت أظن أن الحروف والكلمات هي من تحقق أحلامي
كنت أظن أن رسائل الحب تصل إلى قلبك .. لا إلى عقلك
تعبت وأنا وأعتذر منك ثم أرسل وأعتذر و ثم أسل لك ثم أعتذر أنا
هكذا
أرسل وكل الانتماء في داخلي لك ِ وكل هذا يذهب إلى ضياع من تعب
.. ياغائبة ..
إني أتحدث إليك ِ
سيحدث هذا الألم |التعب| في كل مرة
تتجاهليني ولا أتصل إليك كل نداءاتي
ولكن هل هذا العشق أهو حقيقه ام مجرد خطأ
لا أدري فقط كنت أحتاج للحب .. أكثر من التوبه
اوااااااااه